شاهد ايضا
ظهر في هذا الزمان أنه إذا اختلف أهل السنة في شخص بين مجرح ومعدل، وحتى وإن لم يثبت جرحه بيقين فإنهم يقولون: نحن في غنى عنه ولدينا علماء، فدع ما يريبك إلى ما لا يريبك، إلا أن هذا أدى إلى التزهيد من كثير من دروس المشايخ الفضلاء.
د. عبدالعزيز بن ريس الريسأسئلة وأجوبة التليقرام \ الرد على المخالف \ المسائل المنهجية